قبلة وداع أو بالأصح قبلتي وداع من صحفي عراقي كادت واحدة منهما أن تصل إلى خد بوش الإبن الأيمن
الصحفي منتظر الزيدي
تعرض للاختطاف على أيدي مجهولين أثناء توجهه إلى مقر عمله في 16 نوفمبر 2007
ولحظة رمي الجوتي القبلة قال الصحفي :هذي قبلة وداع ياكلب
بس بوش كانت ردة فعله سريعة وتجنب القبلة
السؤال هو
ماذا لو لبس الجوتي الأول -مكرم القارئ- بوجه بوش؟
هل سيتحول لقب طقاق أمه إلى طقاق بوش؟
.
.
لمعرفة ردود الأفعال العالمية تابعوا
بلوق عمتي
هناك 6 تعليقات:
والله أنا السؤال اللي نطرح على بالي .. لو كان رئيس عربي مكان بوش هل راح تصيبه إصابة ولا إصابتين؟ لأنه مستحيل راح ينجو بالثنتين.. ما شاء الله ردة فعله وايد سريعة !
مستعدة
أي والله أنا استغربت من سرعته
بس لو كان مكانه رئيس عربي هل سيبقى واقفا أو بينخش ورا المنصة؟
المضحك بالموضوع ردود الافعال على الحدث
عاصفة تصفيق في البرلمان المصري
مزادات على القندرة
تكوين لجنه دفاع عن الصحفي الزيدي
((هذه الضربة اقوي من ضرب امريكا بالنووي)) تصريح نائب مصري
الا تعال بوعيدة شقال عن السالفة
q8philic
والله يابيومي باشا الواحد ينأى بنفسه عن حذف الناس بالأحذية
لأن العار سيكون على الحاذف قبل المحذوف
والفرحين بالحادثة هم من يكره بوش وينتظرون الزلة منه
أنا أكره بوش بس ماأبي هالشي يصير
وبوعيده حطه بمؤتمر صحفي شوف كم نعال بتطير صوبه ... :)
بصراحة
العراقي كريم و بوش يستاهل
بوش يبي ديمقراطية
خذها
ولد الديرة
بوش يستاهل أكثر من اللي شافه
بس موبهالطريقة نوصل غضبنا
وبوش بدوبلوماسيته قلب الغضب الشعبي على سلطته في العراق إلى ديموقراطيته التي أوجدها لهم
وأنا اشوفها قلة أدب مو ديموقراطية
لأنهم في التحقيق طلعوا الديموقراطية من أفا الزيدي
إرسال تعليق